بماذا تحتفل السعودية في الثالث والعشرين من سبتمبر من كل عام؟

بماذا تحتفل السعودية في الثالث والعشرين من سبتمبر من كل عام؟​

بالعيد الوطني.​

• يومٌ تاريخي: يمثل هذا اليوم توحيد أجزاء الدولة السعودية الحديثة تحت اسم واحد “المملكة العربية السعودية”.​

• يومٌ وطني: يُعدّ يومًا وطنيًا يعبّر عن وحدة الشعب السعودي وانتمائه لوطنه.​

• يومٌ للاحتفال بالإنجازات: يُحتفل خلاله بالإنجازات التي حققتها المملكة في مختلف المجالات.​

• يومٌ للتطلع للمستقبل: يُلهم هذا اليوم الأجيال القادمة للعمل على استمرار نهضة المملكة وتقدمها.​

مظاهر الاحتفال:​

• العطلة الرسمية: يُعدّ هذا اليوم عطلة رسمية في كافة أنحاء المملكة.​

• العروض العسكرية: تُقام العروض العسكرية الضخمة في مختلف المدن السعودية.​

• العروض الشعبية: تُقام الفعاليات والاحتفالات الشعبية التي تُجسّد تراث المملكة وثقافتها.​

• الإضاءة: تُزيّن الشوارع والمباني بالألوان السعودية الخضراء والبيضاء.​

• الألعاب النارية: تُطلق عروض الألعاب النارية في سماء المدن السعودية.​

• برامج تلفزيونية وإذاعية: تُبثّ البرامج التلفزيونية والإذاعية الخاصة باليوم الوطني.​

معنى هذا اليوم:​

• يومٌ للوحدة: يُعبّر هذا اليوم عن وحدة الشعب السعودي وتماسكه.​

• يومٌ للفخر: يُمثل هذا اليوم مصدر فخر واعتزاز لجميع السعوديين.​

• يومٌ للتقدير: يُعدّ يومًا للتقدير للجهود التي بذلها الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود في توحيد المملكة.​

• يومٌ للوفاء: يُمثل هذا اليوم وفاءً للوطن وتضحيات الأجداد.​

• يومٌ للمستقبل: يُلهم هذا اليوم الأجيال القادمة للعمل على استمرار نهضة المملكة وتقدمها.​