حب ارتداء الحفاظات للبالغين | صقور الإبدآع
الحفاظات ليست مجرد وسيلة للتخلص من الرطوبة والتلوث، بل هي أيضًا رمزًا للراحة والأمان. في هذا الإطار، يوجد بعض البالغين الذين يجدون الراحة والسلوان في ارتداء الحفاظات. هذه الظاهرة، التي تُعرف بحب ارتداء الحفاظات للبالغين، قد تبدو غريبة ومحيرة بالنسبة للبعض، ولكن بالنسبة لأولئك الذين يشاركون فيها، فإنها تقدم شعورًا بالراحة والرغبة في العودة إلى أيام الطفولة. تعالوا معنا في هذا المقال لاكتشاف المزيد عن هذه الظاهرة الفريدة.
مرحبا اسمي احمد عمري 20 سنة
انا طالب جامعي قصتي مع هذه الرغبة او الشهوة الغريبة الغير سوية قصة طويلة جدا
بدات من عندما كان عمري 5 سنوات حتى الان عمري 20 سنة وهي شهوة او رغبة تجعلني احب ارتداء الحفاظات وتبليلهم ودائما احارب واحارب نفسي فالنهاية افشل واجد نفسي مرتدي الحفاظات مع اني لست بمريض او اي شيء وليست لدي مشكلة مع الحمام.
والمشكلة ليست فالحفاظة فقط فصدق او لا تصدق في الكثير من الاوقات كنت على وشك شراء لهاية اطفال كي انام بها او رضاعة اطفال كي اشرب بها الحليب او ان اشتري ملابس اطفال اشياء غريبة احمد الله اني لم افعلها.
الشيء الوحيد الذي فعلته هوا شراء حفاظات الاطفال وارتدائهم او ارتداء حفاظات كبار السن.
الامر مثل العادة السرية بالظبط كنت اتركها ولكن ترجع بقوة سأعطيكم موقف حدث لي وفي نفس السن ال20
اتذكر عندما فاتني امتحان مهم وكنت حزين جدا ولشدت حزني ذهبت واشتريت حفاظة ونمت بها وبللتها وعاقبت نفسي على ان لا استعمل الحمام حتى ابلل جميع الحفاظات وهذا الذي حدث ولكن بعد مافعلت هذا الشيء اتوب الى الله واندم لانه شيء لا يليق بي هوا بلاء اسأل الله ان يبعده عني
انا لا استطيع الزواج حاليا وامارس الرياضة لكن بشكل متقطع وانا رجل مؤمن واصلي واخاف الله
ولكن في حياتي كلها هذه نقطة ضعفي
اذا كانت لديكم اي نصائح اتمنى ان تساعدوني
في النهاية، الحب لارتداء الحفاظات للبالغين قد يكون غريباً بالنسبة للبعض، ولكنه يعود في النهاية إلى الاختيار الشخصي. لا يجب أن ندين أو نحكم على الأشخاص بناءً على ما يرتدونه أو يفضلونه. الأهم هو أن يشعروا بالراحة والسعادة فيما يختارون. الحب لارتداء الحفاظات للبالغين يمكن أن يكون مجرد طريقة أخرى للتعبير عن الذات، وهو ما يجب احترامه وتقبله. في عالم مليء بالتنوع والفردية، من الجميل أن نرى الناس يعيشون حياتهم وفقاً لما يشعرون به بدلاً من ما يفترض به الآخرون.
