الرضاعة الطبيعية هي أحد العوامل الأساسية لنمو وتطور الطفل الصحي، وهي تعتبر أفضل وسيلة لتزويد الطفل بالغذاء الكامل والمتوازن. ومع ذلك، هناك بعض القضايا المثيرة للجدل التي تحيط بها، أبرزها بيانات تحريم الرضاعة الطبيعية من بعض الجهات. هذه المقدمة تغطي بعض المعلومات الهامة بخصوص هذا البيان.
جاءني سؤال من إحدى الأخوات بخصوص توضيح حرمة الرضاعة
سؤال: هل يمكنك التوضيح أكثر؟ قصدك أن المرأة التي من المفترض أنها أرضعت ابن جارتها ليست أخا لبناتها من الرضاعة
الجواب = طبعا لا يكون أخا لها.
{وإن أردتم أن ترضعوا أولادكم فلا جناح عليكم أن سلمتم ما أوتيتكم (بحسن أي بجراو بدونه)}
أما التي تحرم عليكم، ويعبر عنها القرآن الكريم بالرضاعة، فهي الأخت من الأم والأب، والأخت من الأم، والأخت من…
سؤال: هل يمكنك التوضيح أكثر؟ قصدك أن المرأة التي من المفترض أنها أرضعت ابن جارتها ليست أخا لبناتها من الرضاعة
الجواب = طبعا لا يكون أخا لها.
{وإن أردتم أن ترضعوا أولادكم فلا جناح عليكم أن سلمتم ما أوتيتكم (بحسن أي بجراو بدونه)}
أما التي تحرم عليكم، ويعبر عنها القرآن الكريم بالرضاعة، فهي الأخت من الأم والأب، والأخت من الأم، والأخت من…
بعد تقديم الأدلة والحقائق العلمية، يتضح أن الرضاعة الطبيعية ليست محرمة بل هي ضرورية للنمو الصحي للطفل. الادعاءات المغلوطة والمعلومات الخاطئة يمكن أن تكون ضارة ومضللة. لذا، يجب البحث دائمًا عن المعلومات الصحية من مصادر موثوقة واستشارة الأطباء المختصين. أخيرًا، يجب على الجميع احترام خيارات كل أم بخصوص طريقة تغذية طفلها، سواء كانت الرضاعة الطبيعية أو الرضاعة بالزجاجة، بدون إلقاء اللوم أو الحكم.